في كلمة صاحب السمو السيد أسعد بن طارق بالقمة الخليجية الأمريكية
آمال نحو مستقبل أفضل للشرق الأوسط وقلق إزاء استمرار الأزمة الإنسانية في غزّة
وهج الخليج ـ مسقط
ـ العلاقات الخليجية الأمريكيّة هي علاقات استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى إرساء دعائم الأمن والاستقرار والازدهار
ـ نود أن نسجل تقديرنا للدور البنّاء للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إنهاء الصراع مع اليمن وعودة انسياب الملاحة الآمنة في البحر الأحمر
ـ الطريق ممهد لمزيد من النجاح في الملف اليمني وتحقيق السلام الدائم
ـ انتهاج إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سياسة الدبلوماسية الاستراتيجية التي تفضل الحوار وصنع الصفقات بدلًا من التصعيد والمواجهة يمثل نهجًا نموذجيًّا نرحب به
ـ نشيد بالواقعية والاحترام المتبادل اللذين يتسم بهما الحوار الجاري بين الولايات المتحدة والجمهورية الإسلامية الإيرانية
ـ نُعبّر عن قلقنا البالغ إزاء الأزمة الإنسانية في قطاع غزّة والناجمة عن عقود من الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للأراضي الفلسطينية
ـ الظلم المستمر في الأراضي الفلسطينية وعجز المجتمع الدولي عن تحقيق سلام عادل هو جوهر العديد من التحدّيات الإقليمية
ـ استحالة تحقيق السلام الشامل والأمن الدائم والازدهار المنشود للجميع إلا من خلال قيام الدولة الفلسطينية المستقلة
